فكرة تم تطويرها بطريقة ما
1 ـ تعلمون جميعًا ما يقال عن الخريطة الذهنية التى اخترعها تونى بوزان
2 ـ الأمر الآخر دورة كانت على قناة smarts way عن عمليات التفكير وكيفية توظيف التخيل فى التعلم وضرب المدرب مثلاً بالآتى ( طائرة ـ سيارة ـ عجلة ـ سفينة ـ ساعة ـ قلم ـ شمعة ـ نضارة ـ جرس ) … إلخ وخلص إلى أن تخيل هذه الأشياء وتجسيدها فى الذهن يؤدى حتمًا إلى تذكرها بشكل غير عادىالمهم .. ولكى لا أطيل على سيادتكم
كان لى بعض الملاحظات المتواضعة على الطريقتين ـ مع تعلمى الكثير منهما وتطبيقها فى حياتى العملية ـ :
الطريقة الأولى : يتم تجميع الموضوع المراد التحدث عنه أو استذكاره أو إلقاؤه على هيئة خلية فى المنتصف بها رأس الموضوع ويتفرع الشكل بطريقة مثل الخلايا إلى عدة أذرع يكتب على كل منها ما يدل عليه ثم توضع أيكونة تدل على هذا الذراع ويتفرع الذراع إلى أذرع فرعية وهكذا ـ وهو الأمر الذى قد يلتبس فى إمكانية تذكره بين عدد هذه الأذرع وترتيبها … إلخ
الطريقة الثانية : كان يتم تخيل الأشياء التى يمكن أن تحس فقط دون التطرق للأشياء غير المحسوسة أو الملموسة .. إلخوكان لى ـ بفضل الله تعالى ـ هذا الربط بين الموضوعين الذين يبدوان من الوهلة الأولى مختلفين كالتالى :
أردت أن يتم الاستفادة من كلا الطريقتين فى تثبيت المعلومات واستظهارها بتوظيف كل من التخيل وتنظيم المعلومة فى استدعائها بالبحث عن أشكال غير تقليدية يسهل تذكرها ومن ثم توزيع المعلومات عليها وبالتالى بحث عن مثل هذه الأشكال والصور ووجدت أنها إلى حد بعيد تنطبق على صور الحيوانات ، فمثلاً لو اخترنا الفيل نجد أن له خرطوم وسن وفم وعدد 4 من الأرجل الكبيرة وبطن وذيل وظهر وأذنان وعين وهكذا مع إمكانية إضافة تعديلات عليه ويطلق للخيال ما يريد من هذه التعديلات لتتوافق مع المعلومة أو المعلومات المطلوب تثبيتها ومن ثم حفظها عن ظهر قلب بتخيل هذا الحيوان بتعديلاته الجديدة وتخيل المعلومات التى تم توزيعها عليه ، بالإضافة إلى تمثيل المعلومات الحسية التى لا يمكن تمثيلها أو حفظها بالطرق العادية مثل ( الحرية ، التوازن ، التطابق ، الإشباع …. إلخ ) بطريقة ما
1 ـ تعلمون جميعًا ما يقال عن الخريطة الذهنية التى اخترعها تونى بوزان
2 ـ الأمر الآخر دورة كانت على قناة smarts way عن عمليات التفكير وكيفية توظيف التخيل فى التعلم وضرب المدرب مثلاً بالآتى ( طائرة ـ سيارة ـ عجلة ـ سفينة ـ ساعة ـ قلم ـ شمعة ـ نضارة ـ جرس ) … إلخ وخلص إلى أن تخيل هذه الأشياء وتجسيدها فى الذهن يؤدى حتمًا إلى تذكرها بشكل غير عادىالمهم .. ولكى لا أطيل على سيادتكم
كان لى بعض الملاحظات المتواضعة على الطريقتين ـ مع تعلمى الكثير منهما وتطبيقها فى حياتى العملية ـ :
الطريقة الأولى : يتم تجميع الموضوع المراد التحدث عنه أو استذكاره أو إلقاؤه على هيئة خلية فى المنتصف بها رأس الموضوع ويتفرع الشكل بطريقة مثل الخلايا إلى عدة أذرع يكتب على كل منها ما يدل عليه ثم توضع أيكونة تدل على هذا الذراع ويتفرع الذراع إلى أذرع فرعية وهكذا ـ وهو الأمر الذى قد يلتبس فى إمكانية تذكره بين عدد هذه الأذرع وترتيبها … إلخ
الطريقة الثانية : كان يتم تخيل الأشياء التى يمكن أن تحس فقط دون التطرق للأشياء غير المحسوسة أو الملموسة .. إلخوكان لى ـ بفضل الله تعالى ـ هذا الربط بين الموضوعين الذين يبدوان من الوهلة الأولى مختلفين كالتالى :
أردت أن يتم الاستفادة من كلا الطريقتين فى تثبيت المعلومات واستظهارها بتوظيف كل من التخيل وتنظيم المعلومة فى استدعائها بالبحث عن أشكال غير تقليدية يسهل تذكرها ومن ثم توزيع المعلومات عليها وبالتالى بحث عن مثل هذه الأشكال والصور ووجدت أنها إلى حد بعيد تنطبق على صور الحيوانات ، فمثلاً لو اخترنا الفيل نجد أن له خرطوم وسن وفم وعدد 4 من الأرجل الكبيرة وبطن وذيل وظهر وأذنان وعين وهكذا مع إمكانية إضافة تعديلات عليه ويطلق للخيال ما يريد من هذه التعديلات لتتوافق مع المعلومة أو المعلومات المطلوب تثبيتها ومن ثم حفظها عن ظهر قلب بتخيل هذا الحيوان بتعديلاته الجديدة وتخيل المعلومات التى تم توزيعها عليه ، بالإضافة إلى تمثيل المعلومات الحسية التى لا يمكن تمثيلها أو حفظها بالطرق العادية مثل ( الحرية ، التوازن ، التطابق ، الإشباع …. إلخ ) بطريقة ما
قمت بتطبيق هذه التجربة فى امتحانات الجامعة بكلية الإعلام وقد أدت إلى نتيجة مذهلة إذ أنه ما بين توزيعك للمعلومة على الشكل وحفظها يكون بنهاية الاستقرار على الشكل وتوزيع المعلومات عليه بصفة فورية ولدى نماذج للدلالة على مثل هذه الحلول الأشبه بالسحرية
فى انتظار تعليقاتكم واستفساراتكم