نحن شئنا ام ابينا خلقنا الله تعالى ومعنا صفة التأثر و التأثير بالاخرين و حتى الذين لا تعرفهم او يعرفونك!! مستغرب؟؟ الا ترى كم يؤثر الممثل او المغني او اللاعب او العالم في الناس؟
ان كانت الحال هكذا فلم لا تراجع نفسك و تنخل بمنخال الايجابية ما يحدث في حياتك فتبقي على من يعينك في النجاح في هذه الحياة و تترك الاخر؟
تخلص من الصحف السلبية و ابقي على القراءة الايجابية مع الكتب النافعة
تخلص من مشاهدة نشرات الاخبار السلبية و معها التمثليات السلبية و شاهد البرامج الايجابية و المحطات الايجابية
تخلص من الصحبة السلبية و ابحث او ابقي على الصحبة الايجابية
افعل ذلك الان!! انخل و جدد حياتك بالنجاح المستمر و لسوف ترى ثمار ذلك قريبا ان شاء الله .
جاء في ( وفيات الأعيان ) للقاضي ابن خلكان في ترجمة التابعي
الجليل ( عبيد الله بن عبدالله بن عتبة بن مسعود ) أحد فقهاء المدينة السبعة المتوفى سنة 102 ما نصه : ( قال عمر بن عبدالعزيز : لأن يكون لي مجلس من عبيد الله أحب إلي من الدنيا وما فيها . وقال أيضا : والله إني لأشتري ليلة من ليالي عبيد الله بألف دينار من بيت المال ، فقالوا : يا أمير المؤمنين تقول هذا مع تحريك وشدة تحفظك ؟ فقال : أين يذهب بكم ؟ ! والله إني لأعود برأيه ونصيحته وبهدايته على بيت مال المسلمين بألوف وألوف ، إن في المحادثة – يعني له ولمثله تلقيحا للعقل ، وترويحا للقلب وتسريحا للهم وتنقيحا للأدب ) .
ان كانت الحال هكذا فلم لا تراجع نفسك و تنخل بمنخال الايجابية ما يحدث في حياتك فتبقي على من يعينك في النجاح في هذه الحياة و تترك الاخر؟
تخلص من الصحف السلبية و ابقي على القراءة الايجابية مع الكتب النافعة
تخلص من مشاهدة نشرات الاخبار السلبية و معها التمثليات السلبية و شاهد البرامج الايجابية و المحطات الايجابية
تخلص من الصحبة السلبية و ابحث او ابقي على الصحبة الايجابية
افعل ذلك الان!! انخل و جدد حياتك بالنجاح المستمر و لسوف ترى ثمار ذلك قريبا ان شاء الله .
جاء في ( وفيات الأعيان ) للقاضي ابن خلكان في ترجمة التابعي
الجليل ( عبيد الله بن عبدالله بن عتبة بن مسعود ) أحد فقهاء المدينة السبعة المتوفى سنة 102 ما نصه : ( قال عمر بن عبدالعزيز : لأن يكون لي مجلس من عبيد الله أحب إلي من الدنيا وما فيها . وقال أيضا : والله إني لأشتري ليلة من ليالي عبيد الله بألف دينار من بيت المال ، فقالوا : يا أمير المؤمنين تقول هذا مع تحريك وشدة تحفظك ؟ فقال : أين يذهب بكم ؟ ! والله إني لأعود برأيه ونصيحته وبهدايته على بيت مال المسلمين بألوف وألوف ، إن في المحادثة – يعني له ولمثله تلقيحا للعقل ، وترويحا للقلب وتسريحا للهم وتنقيحا للأدب ) .