في بداية الشريط قام الدكتور بعرض عدة تجارب ورسائل من بعض الذين قاموا بالاستماع لشريط وتكلم عن أثر الشريط على هؤلاء الناس فمنهم من ترك من التدخين والآخر ثبت في نفسه التحدي والأصرار للوصول للغاية والهدف وأيضاً هناك طالب تخلص من الخوف والرهبة من الجمهور وزادت ثقته بنفسه وقدراته.
كان لصوت الأمواج أثر كبير في استرخائي وشعوري بالراحة اختيارك موفق لهذه المؤثرات الصوتية.
بعد عرض الرسائل والتجارب قام الدكتور بعرض التساؤلات والاستفسارات من بعض من قام باقتناء هذا الشريط واستفساراتهم حوله وهذه الاستفسارات قد تكون نفس الأسئلة التي تطرأ في عقولنا عندما نستمع لشريط ومن التوجيهات المهمة أنه علينا:
(1) القيام بما يقوله الدكتور وعدم تحليل ما قال الدكتور وعند الشك والخوف من بعض الأمور التي بالشريط أقوم بالاستماع لشريط وأنا واعية وأقتنع به أولاً ثم أستمع له باسترخاء وأنفذ ما يقوله الدكتور والمرات التي تستمع بها للشريط كالآتي : الأسبوع الأول (مرة أو مرتين يومياً) والأسبوع الثاني مرة يومياً، والأسبوع الثالث : (يوم وترك).
أحد الكليات في الولايات المتحدة الأمريكية، أكتشف العلماء للإبجاد بالاسترخاء يطور قدرات الطالبة العلمية.
(1) تحسن في التركيز 96% من مجموعة الطلبة.
(2) تحسن في الذاكرة والتذكر 80% من الطلبة.
(3) تحسن في القراءة السريعة 57% من الطلبة.
(4) تحسن في الثقة بالنفس 66% من الطلبة.
هذه النتائج أثبتتها تجربتي مع الشريط.
كانت تجربتي مع الشريط تجربة جداً ممتعة ومفيدة في نفس الوقت. كنت قبل سماعي الشريط أعاني من صداع مزمن وكنت لا أستطيع النوم إلا بعد تناولي (Panadol Night) حتى يساعدني على النوم، وكنت أعاني من أرق وقلق في فترة الامتحانات وكان شريط “أستاهل الامتياز” كالهدية التي نزلت من السماء لتنقذني مما أنا فيه فطبعي أحاتي الامتحانات وأقلق منها حتى وإن كنت خاتمة المادة وداراستها أحس أني مو دارسة شي ولكن بعد استماعي للشريط أحسست بتغير واضح وكبير لدرجة أني استغنيت عن Panadol Night وهو علاج لصداع ويساعد على النوم، استبدلت هذا الدواء بدواء أفضل وأسهل وليس له أي أعراض جانبية وهو “شريط أستاهل الامتياز” فبدلاً من تناولي لحبة الصداع أشغل الشريط قبل النوم وأستمع إليه وأحس بمفعوله السحري على جسمي وعقلي ونفسيتي فأنام دون قلق دون صداع، واستيقظ وأنا نشيطة متفائلة منشرحة الصدر والفكر أصبحت لا أستغني عن هذا الشريط في حليّ وترحالي حتى عند سفري للبحرين أخذت الشريط معي وكان أخواني يستهزؤن بي ولكن بعد استماعهم الشريط وكنا في غرفة واحدة وقمت بتشغيله وطلبت منهم السكوت والاستماع وقاموا بذلك على الرغم أنهم لم يكونوا مقتنعين قناعة تامة ولكنهم مع ذلك استرخوا، وناموا وأصبحوا لا يستطيعون الاستغناء عنه وقاموا باقتناء نفس الشريط وكان له دور وأثر إيجابي في الاسترخاء والشعور بالراحة بعد استماعي للشريط، قلت وداعاً للصداع ولا قلق بعد اليوم ..
والتأثير ليس على ذلك وحسب بل زاد تركيزي واستيعابي وخاصة في المحاضرات الأولى لأني سابقاً كنت أشعر بنعاس وملل في المحاضرات الأولى أما بعد استماعي للشريط تبدلت الأحوال وأصبحت أقوم من النوم بنشاط وحيوية أصيح تركيزي أكثر في المحاضرات، وأصبحت ذاكرتي قوية وتذكري للمعلومات وحتى أسامي الأشخاص أكثر … وفي الامتحانات وخاصة في المواد الدسمة، التي صفحاتها كثيرة كنت أتعب وأمل من القراءة وأحس بأن تركيزي يقل في آخر الفصول من الكتاب المقرر، فقمت بطريقة ممتازة وهي عند عودتي من الكلية قبل لا أنام القيلولة أشغل الشريط وأستمع إليه وأسترخي وأنام وأستيقظ من القيلولة وأنا نشيطة وثقتي بنفسي عالية ولدي رغبة عالية في الدراسة وحتى القراءة أصبحت أقوم بالقراءة بسرعة ومع فهم واستيعاب وأقرأه ومهما تكلمت عن تجربتي مع هذا الشريط لن أوفيها حقها فهي تجربة ممتعة ومذهلة بالنسبة لي بل وعملت نقله نوعية في حياتي وغيرتها 360ْ فلك الشكر يا دكتوري الفاضل على هذا الشريط ولن أنسى لك هذا المعروف فعملك يستحق الشكر الجزيل وعطائك في نظري ليس له مثيل.